TY - JOUR ID - TI - PRINCIPLE OF CORRESPONDENCY IN CONTEXT OF ARCHITECTURE مبدأ المطابقة في سياقية العمارة AU - Dr.Rafid Abd Alatif د. رافد عبد اللطيف الهمواندي AU - Dr.Ibrahim J.K. Al-Yousif د.إبراهيم جواد كاظم آل يوسف PY - 2008 VL - 7 IS - 12-13 SP - 161 EP - 174 JO - The Iraqi Journal of Architecture and Planning المجلة العراقية لهندسة العمارة والتخطيط SN - 26179547 26179555 AB - The research concentrates on Communication which forms one of the main criteria in the design process, Particular attention is given to the user rather than the designer "Architect”;The architectural output process can be represented in two poles; the first, the individual element as designer ,while the other pole, represents the social output as thinker user. But the design process occurs in a much wider range than the two poles. And involved the context that achieved the output. It appears more than one context determined the relationship between parties in the process of design as a designer context, user context, and output context, and that contexts form corresponding aimed to : expression,convincement,and improvement. The problem which the research concentrated on it is “which one from the three corresponding that appear between the parties in the process of design attempted architecture to achieve it". The search is trying to explore which one of these contexts successfully to the objectives in order to accomplish architectural communication properly and sufficiently. The study aims at identifying the corresponding in architecture and underline the relationship, the priorities among the designer, the user, and the output in architecture and the corresponding resulted between them. The study concludes , that the architectural products depends on the developments of the architectural outputs.

للاتصال أهمية باعتباره من الأهداف الأساسية للعملية التصميمية وارتكازها على المستعمل كونه الركن المهم فيها وليس المصمم، وبذلك يمثل النتاج المعماري في احد قطبيه عنصراً فردياً هو المصمم بينما يمثل قطبه الأخر عنصراً جماعياً هو المستعمل. في حين يجري التصميم في إطار أوسع من القطبين ويضم الظرف أو السياق Context الذي يتم فيه النتاج ويكتسب قيمته. وقد ظهر أكثر من سياق يحدد العلاقة بين أطراف العملية التصميمية متمثلة في سياق المصمم والمستعمل والإنتاج، وتشكل هذه السياقات مطابقات هدفها التعبير والإقناع والتحسين، إن المشكلة التي يطرحها البحث هو أي من هذه المطابقات الثلاثة التي ظهرت بين أطراف العملية التصميمية تسعى العمارة بشكل عام لتحقيقها؟ وما الصلة التي يمكن أن تفهم بين أطراف العملية التصميمية والمطابقات المشار إليها. وبذلك يهدف البحث إلى توضيح المطابقة في العمارة، وتحديد العلاقة وأولويتها بين المصمم والمستعمل والإنتاج والمطابقات الناتجة بينهما، لغرض الوصول إلى استنتاجات تتعلق بالمراحل التي يمر بها النتاج المعماري. وقد توصل البحث إلى حصر المطابقة أصلاً بالمستعمل دون المصمم وتكون الغاية في تحقيق الإقناع الذي هو هدف العمارة فلا بد من مراعاة أحوال المستعملين. إن الاستعمال لم ينال كفايته كجزء مهم في العمارة الذي يبحث في الجمال الملموس القائم في النتاج ولم نر من المطابقة إلا المستعمل بصفته الهدف الذي يسعى إليه المصمم إلى السيطرة عليه إقناعاً وتأثيراً. ثم يُختتم البحث باستنتاجات تخص مراحل تطور النتاج المعماري تمثلت في: احتواء العمارة على قواعد وأصول ينبغي مراعاتها في إنتاج النتاج المعماري؛ والتعامل مع الانزياح في أسلوب الصياغة (التعبير) لكون الانزياح استعاري وظيفته إقامة علاقات مع المصمم وليس مع الواقع الخارجي، لذلك فالقصدية انسب إلى الأبنية الرمزية والتعبير انسب إلى الأبنية النحتية وكلاهما توجهات ظهرت على أنقاض الحركة الحديثة ومشكلاتها؛ وبالتالي إمكانية التفريق بين عمارة منفذة وعمارة مصممة، وهذا دليل على وجود تصميم العمارة، إذ إن التصميم تواصل مادي مع مستعمل والعمارة تواصل نفسي مع مصمم. ER -