@Article{, title={التهديد والوعيد في الشعر الجاهلي}, author={عبدالكريم خضير السعيدي and سهام رشيد خلاوي}, journal={Misan Journal of Academic Studies مجلة ميسان للدراسات الاكاديمية}, volume={16}, number={31}, pages={1-13}, year={2017}, abstract={

تقدمه:الوعيد والتوعد ، هو التهديد وهو احد أغراض الشعر العربي ) 1 (، ويعدها النقاد المعاصرون من فننونالهجاء ،فشوقي ضيف يرى أن موضوع الوعيد والإنذار الذي رأى فيه النقاد القدامى انه موضنوع أو غنرضشعري قائم بذاته ، إنما هو في الحقيقة داخل في باب الهجاء ) 2 ( ،ورأينا في الموضوع هو أن هذا الغرض أوالموضوع الشعري لا نجده ينطوي تحت غرض الهجاء حسب كما أشار الدكتور مطلوب والدكتور شنوقيضنيف بنل وجندناه منطوينا تحنت أغنراض أخنرى ؛ منهنا الرءناء وال نر فني الشنعر الجناهلي وغيرهنا ممناسنلاحظه لاحق ا .أما ما هو الوعيد فهو التهديد كما يقول صاحب معجم النقد العربي القديم أما اب قيم الجوزية فقندقال فيه ما نصه : هو )) ت ويف بسوء المجازاة في المستقبل تحذيرا م الوقوع في الم ال نا (( ) 3 (، وابنرشيق قال فيه : )) كان العقلاء م الشعراء ، وذوو الحزم يتوعدون بالهجاء ، ويحذرون من سنوء الأحدوءنة، ولا يمضون القول إلا لضرورة لا يحس السكو معهنا (( ) 4 ( ، ومن خنلال عملينة اسنتقراء فائ نة كبينرةم الأشعار التي تنطوي على هذا الموضوع الشعري ،وجدنا أن هنالن سنبعة موضنوعا تنطنوي علنى هنذاالموضوع الشعري} }