@Article{, title={Content-Based Instruction/ Learning: A Rewarding Investment in the Interrelated Triangle of Language, Literature and Culture تدريس اللغة وتعلمها الذي يقوم على المحتوى : استثمار مفيد في مثلث اللغة والأدب والثقافة المترابطة فيما بينها}, author={Inam Najim Jaber انعام نجم جابر}, journal={Al-Fatih journal مجلة الفتح}, volume={14}, number={73}, pages={1-18}, year={2018}, abstract={The study aims to explain how essential is content-based instruction in teaching-learning English as a foreign language. Supported by examples from local and non local actual learning environment, the researcher argues that content-based instruction can be vitally effective in teaching-learning English.The content-based instruction theory adopted in English language teaching (ELT) class looks at language as a living entity, not mere words, as a reservoir of man’s experiences, history and values represented aesthetically in literature. This is the premise on which the content-based instruction rests. The environment of (ELT) invites the learners not to wrestling with grammatical rules in isolation of contextualized situations. Rather, it introduces them with authentic material – language as it is actually used. The content (text + context) can ensure a pleasurable interaction between the learner and the target language. Examples of integrating literature were presented by the researcher as good media for (ELT) in her Translation Class. The end result was surprising: an environment that ensured enjoyment, motivation and critical thinking not to mention a good intercultural interaction between the source language (Arabic) and the target language (English), a factor necessary to assimilate English as a foreign language.

يهدف البحث الي ان يبين مدى اهمية تدريس اللغة الأنجليزية وتعلمها بصفتها لغة اجنبية بالأستناد على المحتوى بدل القواعد المجردة من واقع اللغة وسياقاتها. وذلك من خلال اعتماد الباحثة على امثلة من واقع البيئة التعليمية المحلية وغير المحلية ولا سيما الأمثلة التي اوردتها في سياق تجربتها في تدريس اكثر من مادة من مواد اللغة الأنجليزية التي درستها في مختلف المراحل الدراسية في قسم اللغة الأنجليزية. وقد وجدت ان الطريقة التي تعتمد المحتوى في تدريس اللغة الأنجليزية وتعلمها هي ذات تأثير حيوي لأنها تنظر الى اللغة على انها كائن حي وليس مجرد كلمات ، بل مستودعا لتجارب الأنسان وتأريخه وقيمه والمتمثلة جماليا في اللغة. وهذه هي النظرية التي تقوم عليها طريقة تدريس اللغة الأنجليزية وتعلمها والتي تقوم على المحتوى. وهنا لا تعمد البيئة التعليمية الى ان تجعل المتعلم يصارع قواعد اللغة بمعزل عن سياقات المواقف التي استعملت في اللغة ، بل تدعوه الى التعامل معها كما تستعمل في الواقع الفعلي في الحياة اليومية وهذا يعني توفر المحتوى الذي يتكون من النص والسياق الذي استعمل فيه ، محتوىً يمكن ان يضمن للمتعلم تفاعلا معمقا مع اللغة المراد تعلمها. واستناداً الى تجربة الباحثة الفعلية في تدريس مادة الترجمة قدمت امثلة لأستخدام النصوص الأدبية بصفتها وسائط جيدة في تدريس اللغة الأنجليزية بصفتها لغة اجنبية. وكانت المحصلة مذهلة اذ توفرت بيئة ضمنت المتعة والدافعية والقدرة على التفكير والتحليل، ناهيك عن وجود تفاعل بين ثقافة اللغة المصدر (العربية) واللغة المترجم اليها (الأنجليزية) وهو عامل مهم في فهم اللغة الأجنبية.} }