@Article{, title={Al-;zanburya mater-comparative study المسالة الزنبورية -دراسة يقارنة-}, author={Dr. Ahmed salih hameed}, journal={Journal of the College of Islamic Sciences مجلة كلية العلوم الاسلامية}, volume={8}, number={(16/2)}, pages={397-426}, year={2014}, abstract={The present study deals with  Al-znburya mater- comparativestudy deals with one of the grammatical issues which was the subject ofmost famous grammatical debates in Arabic between the two great Imamscholars of grammar ,sybawyh ,Imam of the Basrah school , and Alkesaey Imam of the Al-kufa school , and one of the seven famous redersof the Holy Quran ,many false and untrue things ,which has no origin ,wasadded with this debates ,this research sheds light on the truth of this issueand the grammatical balance in the opinion of Al- Basrah school andAl-kufa school and the story created for insulting sybawyh and made himangry? the study consists of an introduction , two sections and conclusion, Theintroduction deals with the importance of the subject ,the first sectiondeals with the Imam sybawyh his name , incestors , growth, teachers,students, his achievements ,and Imam Al-kesaey his name , ancestors ,growth, teachers ,studeats, his achievements, and also talk about competebetween Al- Basrah school and Al-kufa school. the second section deals with the differently matters and judge thereality of the story available or net, and the research end with conclusion .

Tيتناول البحث الموسوم المسألة الزنبورية- دراسة مقارنةإحدى القضايا النحوية التي كانت مادة لأشهر المناظرات النحوية في العربية جرت بين إمامين عظيمين من أئمة النحو,بين سيبويه إمام المدرسة البصرية ,والكسائي إمام المدرسة الكوفية, وأحد القرآء السبعة المشهورين ,وقد ألصق بهذه المناظرة الكثير من الأوهام, والزيادات التي لا أصل لها ,وهذا البحث يسلط الضوء على مدى صحة هذه القضية ,والترجيح النحوي لرأي البصرة والكوفة,وهل أن القصة مختلقة لأجل إهانة سيبويه وإغاضته؟فضلا عن تبرئة الكسائي من أنه رشا الأعراب لينتصروا له ,وكونه سببا في هلاك سيبويه,ولبيان أن تاريخ هذه الأمة قد اعتراهكثير من التشويه والدس والتحريف بسبب الفرق التي ظهرت في حاضرة الإسلام,إذ تحاول كل فرقة أن تضع من شأن الأخرى وترفع من شأنها,وبذلك حدثت ثغرات في تاريخ العظماء من أمتنا ومنهم الكسائي,وقد أثبت هذا البحث براءة الكسائي من هذه التهمة,وأنه لا يجوز القدح في عدالته؛لأنه إمام من أئمة القراءة,وأحد السبعة المشهورين,والطعنفيه,طعن في المنقول ,وهو كتاب الله عز وجلَ.قسم البحث إلى مقدمة ومبحثين وخاتمة,تناولنا في المقدمة أهمية الموضوع ,وأما المبحث الأول فقد تناولنا فيه الإمام سيبويه من حيث اسمه,ونسبه,ونشأته,وشيوخه ,وتلامذته,وآثاره(الكتاب)وتناولنا أيضا الإمام الكسائي من حيث اسمه,ونسبه,ونشأته,وشيوخه وتلامذته فضلا عن الحديث عن مدرسة البصرة والكوفة,والتنافس بينهما, وأثره في نشوء المناظرات.وأما المبحث الثاني فقد تضمن الحديث عن مسائل الخلاف بين البصرة والكوفة,وإيراد نص المسألة الزنبورية والبت بصحة وجودها من عدمه,والترجيح النحوي بين كفة البصريين والكوفيين فضلا عن تبرئة الكسائي من تهمة التآمر على سيبويه.ثم أردف البحث بأهم النتائج التي توصل إليها.} }