@Article{, title={The Effect of the Earthen Declivities on the Human Activity in Shaqlawa by the Use of RS and GIS النمذجة الكارتوكرافية للمنحدرات الارضية في قضاء شقلاوة باستخدام التقنيات الجغرافية}, author={Zuhair jabber mushref Al-Qaissi زهير جابر مشرف القيسي and Ameer Mohammed Kh. AL-Dulaimi امير محمد خلف الدليمي}, journal={Journal of Education and Scientific Studies مجلة الدراسات التربوية والعلمية}, volume={2}, number={18}, pages={13-38}, year={2021}, abstract={The The paper concluded by the use of the remote sensing,R.S and geographicinformation system, GIS and classifying the earthen cover that the human inhabited areais(23.4 sequer K.M.) what equals(%1.3) of the total area of the study. The employment ofthe agricultural land is(484.1sequer K.M.) ,(%27.2) while the employment of the pastoralland is(518.3 sequer K.M.),(%29.2), the humid land is(351.3 sequar K.M.) ,(%28.3),desertedlands make an area of(241.1 sequer K.M.),(%14.0) of the total area of Shaqlawa. The roadsare varied in length and its total length is(351 sequar K.M).The reason of the length isthat these roads are not straightforward due to the effect of the mountain declivities likethe declivities in Berman, Saffeen ,Hareer,Siblik and Shakrok mountains . The classificationstated that the inhabited and agricultural areas are small in comparison to the pastoralarea because a large area of the land in Shaqlawa could not be used for inhabitation oragriculture because of the declivities so it is used for other purposes such as posterity

خلص البحث من خلال معطيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية ( ،)GISوتصنيف الغطاءالارضي، ان المستقرات البشرية تشغل مساحة تبلغ (/ 23.4كم )2اي ما يعادل ( ) % 1.3من اجمالي المساحة الكليةلمنطقة الدراسة، وتشغل استعمالات الارض الزراعية مساحة تبلغ (/ 484.1كم ،)2ما نسبته (% ،)27.2في حينبلغ مساحة استعمالات الارض الرعوية (/ 518.3كم ،)2اي ما نسبته (% ،)29.2اما الاراضي الرطبة فقد شغلتمساحة (/ 503.1كم )2وبنسبة ( ،)% 28.3وكذلك شغلت الاراضي الجرداء مساحة بلغت (/ 249.1كم ،)2مانسبته ( ،)% 14.0من مجموع المساحة الكلية لقضاء شقلاوة، اما الطرق فقد امتدت لمسافات متباينة ليبلغ مجموعاطوالها ( /351كم،) وهي ممتدة بين المدن والقصبات المنتشرة في القضاء، ويرجع سبب طول المسافة المقطوعة لتلكالطرق، الى تأثرها بوجود الانحدارات الجبلية كمنحدرات جبال بيرمام وسفين وحرير وسيبلك وشاكروك والتيتؤثر على استقامتها وتحول دون اخذها مسارات مستقيمة ومختصرة على شكل ازاحة لمسافات تلك الطرق، كذلك تبينً صغر المساحات السكنية والزراعية مقارنة بالمساحات الرعوية ويرجع السبب الى صعوبة استخدام الكثير من اراضيالقضاء باستعمالات اخرى كالاستعمالات السكنية والزراعية وتحويلها الى مراعي، وذلك لان النشاط الرعوي ينتشرفي المناطق التي يصعب استغلالها في النشاط الزراعي، بسبب ما تشكله المنحدرات الارضية من معوقات تحول دوناستثمارها في النشاط الزراعي والسكني} }