@Article{, title={POSSIBLE ROLE OF IL-1-α AND TNF-α IN BREAST CANCER الدور الاحتمالي للمدورات الخلوية البين بيضاضي 1 –الفا وعامل تنخر الورم-الفا في سرطان الثدي}, author={Eman Sh. Al-Obeidy إيمان شاكر العبيدي and Leen K. Mustafa لين خلوق مصطفى and Ala'a Ghany Hussien علاء غني حسين and Nidhal Abdul Muhymen نضال عبد المهيمن and Ahmed A .Al-Hassan احمد عبد الحسن عباس الحسن}, journal={IRAQI JOURNAL OF MEDICAL SCIENCES المجلة العراقية للعلوم الطبية}, volume={8}, number={1}, pages={11-17}, year={2010}, abstract={Background: Cytokines have been used as biomarkers in research for prognosis and have been associated with symptoms and adverse outcomes in multiple conditions, including breast cancer.Objectives: To estimate the concentration of IL-1-α and TNF-α in serum of breast cancer (BC) patients compared with control groups and to detect if there is association of serum levels of these interleukins with disease development. Subjects and Methods: The levels of IL-1-α and TNF-α were measured by ELISA method in sera of 45 BC patients, 12 patients with benign breast lesions and 23 apparently healthy controls.Results: Present study was demonstrated that IL-1-α and TNF-α levels were significantly elevated in serum of BC patients as compared with controls (p<0.001), this elevation were significantly associated with poor prognostic factors including advanced stage and estrogen and progesterone receptors-negative status.Conclusions: Evaluation the serum level of IL--α1and TNF-α may be helpful as predictive non-invasive tests for tumor development in breast cancer patients.Keywords: Breast cancer, IL--α1, TNF-α.

خلفية الدراسة: تستخدم المدورات الخلوية كعلامات بايولوجية في البحث لبيان مال المرض وارتبطت بالاعراض والنتائج المضادة في حالات عديدة من ضمنها سرطان الثدي. تستخدم المدورات الخلوية كعلامات بايولوجية في البحوث لبيان مأل المرض حيث وجد بان لها علاقة بالاعراض السلبية في العديد من الحالات المرضية من ضمنها سرطان الثدي. هدف الدراسة: لتقييم تركيزالبين بيضاضي1- الفا وعامل تنخر الورم-الفا في مصل مرضى سرطان الثدي مقارنة بمجموعتي السيطرة ولتحديد فيما اذا كان هناك مصاحبة بين المستويات المصلية لهذه المدورات الخلوية مع تقدم المرض.الاشخاص وطرائق العمل: قيست المستويات المصلية للبين بيضاضي1- الفا وعامل تنخر الورم-الفا بتقنية فحص مترابطة الخميرة بمادة ماصة المناعة (ELISA) لـ 45 مريضة مصابة بسرطان الثدي, 12 مريضة مصابة بامراض الثدي الحميدة و 23 امراة سليمة ظاهريا كمجموعة ضابطه. النتائج:أظهرت الدراسة الحالية ارتفاع احصائي مهم للمستويات المصلية للـ البين بيضاضي1- الفا وعامل تنخر الورم-الفا في مرضى سرطان الثدي مقارنة بمجموعتي السيطرة (p<0.001) , هذا الارتفاع كان مصاحبا وبشكل مهم احصائيا للمراحل المتقدمة للمرض والحالة السالبة لمستقبلات الاستروجين والبروجيستيرون. الاستنتاجات: تقييم المستوى المصلي للبين بيضاضي1- الفا وعامل تنخر الورم-الفا قد يكون مساعد كفحوصات غير متدخلة تنبؤية لتطور الورم في مرضى سرطان الثدي. مفتاح الكلمات:سرطان الثدي, البين بيضاضي1- الفا, عامل تنخر الورم-الفا.} }