TY - JOUR ID - TI - جوانب الشخصية المنافقة كما وردت في خطبة الامام علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) دراسة تحليلية AU - حيدر اليعقوبي PY - 2007 VL - 5 IS - 2 SP - 135 EP - 155 JO - journal of kerbala university مجلة جامعة كربلاء SN - 18130410 AB - The Research tackles a significant concept as regards the psychological,social, and religious reality.Since the criteria of a hypocrite personality is better taken from the Muslim ambience, the researcher has chosen a deliberate sample of Imam Ali Bin Abi Talib's Nahjul-Balgha with the commentary of Al-Shareef Al-Radhi.The researcher used the content methodology to arrive at these criteria through:classifying the subject and idea which showed (36) subjects and when shown to (12)experts, it has been revealed that (22) subjects have been approved whereas (14) subjects needed reviewing The researcher has classified the subjects into implied and stated.It has been shown, by using the questionaire, that the two subjects the stated (14) and the implied (25).The researcher has fixed, by using the literature of psychology, the psychological dimensions to which the two subjects belong for the sake of submitting them to the psychological dimension wherein it has been clear that they are determined according to (knowledge, emotion, intention, utterance, appearance,movement).

يتناول البحث مفهوما مهما في الواقع النفسي والاجتماعي والديني على حد سواء . ولما إن معايير الشخصية المنافقة يفضل أخذها من الواقع الإسلامي . في المجتمع الإسلامي . عمد الباحث تناول خطبة الإمام علي ابن أبي طالب في اختيار عينة قصدية من كتاب نهج البلاغة للشريف الرضي . قام الباحث باستعمال منهج التحليل المحتوى للتوصل لتك المعايير من خلال : تصنيف الموضوع أو الفكرة الذي أعرب عن ( 36 ) موضوعا ,وعند عرضها على الخبراء ( 12 ) تبين أن (22 )موضوع قد وافق عليه . في حين أن ( 14 ) موضوعا احتاج إلى مراجعة . مما كان بعد إذ ( 43 ) موضوع مصنف من قبل الباحث والخبراء . كما أن تحديد خصائص كل سمة جاء مقبول كل الخبراء . وصنف الباحث الموضوعان إلى صريحة وضمنية . وباستعمال الإحصاء تبين أن الموضوعان الصريحة الدالة (14 ) والضمنية (25 ) . أما الموضوعان التي لم تكن دالة فقد تم محاورة الخبراء بذالك مما يؤيد اتفاقهم . وبمراجعة أدبيات علم النفس حدد الباحث الأبعاد النفسية التي تنتمي لها هذه الموضوعان من اجل إخضاعها إلى البعد النفسي وتبين أنها تتحدد في ( المعرفية , الوجدانية , النية , اللفظي . الإيماءات . المظهر . الحركي ) . وباستعمال التكرار المتجمع الصاعد والنسبة المئوية , تم التوصل إلى اولويات ظهور كل من هذه الأبعاد على النحو آلاتي ( اللفظي , المظهر – بدرجة كبيرة –و الحركي والإيماءات – بالدرجة اقل –أما باقي السلوكيات كانت بدرجة اقل مدللة على تداخلها وباقي السلوكيات . استعمل الباحث مجموعة من الإحصائيات ذات الفائدة . مستنتجا عدة استنتاجات وموصيا لذالك وتأسيسا على ما تم اقترح الباحث عدة اقتراحات . ER -