TY - JOUR ID - TI - Denote the masses of the fewness formulas on the abundance and controls that- a new review خروج أبنية جموع القلّة إلى الكثرة وضوابط ذلك نظرة جديدة AU - . Salih Hadi shammam AL-Quraishi صالح هادي شمّام القريشي PY - 2012 VL - 36 IS - 58 SP - 1 EP - 26 JO - Mustansiriyah Journal of Arts مجلة آداب المستنصرية SN - 02581086 27079312 AB - In Arabic languag four formulas of the fewnees collection, and more than twenty formula indicates abundance, but we have seen that the formulas of the fewness four, graduated to signify abundance in several applications: Koran, or poetry, or words of Arab prose, and we found that the ancient sources noted that transference , but did not complet the controls, and Confined the modern books of morphology, for completing this topic, so it prepared us to collect these controls sporadic, and we look at what did not apply to him the controls, we found that context, the most powerful and most important of all the controls that they reported, which accommodates all kinds of transference, and we can not tell that formulas a fewness, transference in to fewness, unless the context, make sure to accept it. We have seen that the privacy of the Koran in the use of the fewness formulas, but the context remains a crucial element in interpreting the significance of the fewness formmulas, which is a cornerstone in the theory of the Qur'anic miracles .

عرفنا في التنظير الصرفي أن في العربية أوزانا أربعة تدل على القلة،وأكثر من عشرين وزنا آخر يعبر بها عن الكثرة،وقد لمسنا أن أوزان القلة كثيرا ما تخرج للدلالة على الكثرة،في الشعر وفي القران الكريم،وكانت المصادر القديمة تشير اشارة عامة الى ذلك،وبعضها يذكر سببا أو سببين للخروج،كقولهم بعلّة عدم سماع جمع اخر له ،او المجاز والاتساع في الامر ،او الاستغناء بجمع عن اخر ،وغير ذلك، وبعضها يغفل ذلك،أما كتب الصرف الحديثة التي وجدت طريقها الى ايدي الطلبة في اقسام اللغة العربية الجامعية فلم تولِ هذا الجانب اهتماما كبيرا فرسخ في أذهان الطلبة او المدرسين في مدارسنا ان القلة للقلة فقط والكثرة للكثرة فقط وهذا ما لمسناه في احد الكتب الحديثة التي نظّرت للجموع في العربية، اذ ذكرت د.باكيزة رفيق حلمي في كتابها (صيغ الجموع في اللغة العربية مع بعض المقارنات السامية) قائلة((وقد ذكر النحويون لجموع القلة اربعة اوزان او ابنية فقط)) ،ولكن الواقع اللغوي أظهر خروجات لاوزان القلة الى الكثرة،مما قد يثير لبسا في فهم القاعدة الصرفية، التي نظّرت لذلك،التي قد يفهم منها، أننا يحق لنا أن نحلّ ما نشاء من الجموع، محل ما نشاء منها،وليس الأمر كذلك، فاستعرضت ما ذكره العلماء الاوائل في هذا الموضوع، وفصلت القول فيما ذكروه إجمالا، ووقفت عند نصوص شعرية، واخرى قرانية، جاءت خارج ضوابطهم التي وضعوها وأوجدت، لها ما يناسبها من تخريج، جعلنا نقف مطمئنين في النهاية الى بيان هذا الامر وتوضيحه واستدراك ما اُغفل منه. ومن الله التوفيق. ER -