@Article{, title={قل ولا تقل في القرآن والسنة ومقالات اللغويين}, author={شاكر شنيار بديوي}, journal={Anbar University Journal of Islamic Sciences مجلة جامعة الأنبار للعلوم الإسلامية}, volume={3}, number={13}, pages={144-165}, year={2012}, abstract={

1-إن منهج (قل ولا تقل) ليس من صنع فلا أو فلان، وإنما هو منهج قرآني، ومنهج حديثي، ومنهج سار عليه قدماء اللغويين. 2- من الضرورة التحرز عن بعض الألفاظ التي نهى عنها القرآن والسنة. 3- الاهتمام بكتب اللغة التي عنيت بالجانب التطبيقي. 4- الاهتمام بما أقرته المجامع اللغوية، وعدم الذهول عن ذلك. 5- ضرورة المحافظة على اللغة ودلالاتها مع التأكيد أن اللغة يمكن أن تتطور في بعض معاني الدلالات. 6- كشف البحث أن هناك مدرستين في التصحيح: مدرسة متشددة ، ومدرسة متساهلة، وخير الأمور أوساطها. 7- إشاعة منهج (قل ولا تقل) ضروري للحفاظ على اللغة من شيوع، اللحن ودخول الأساليب غير العربية. 8- اللغة كائن حيّ تموت فيه ألفاظ، وتحيا فيه ألفاظ. ولكن تبقى اللفاظ القرآنية، والحديثية هي المنار في عالم العربية فينبغي إشاعة ذلك.} }