@Article{, title={Incidence of Birth Defects at Birth among Babies Delivered at Maternity and Children Teaching Hospital in Ramadi نسبة انتشار التشوهات الخلقية في الأطفال حديثي الولادة المولودين في مستشفى النسائية والأطفال التعليمي في الرمادي}, author={Bilal Kh. Al-Obaidi ، بلال خالد العبيدي and Najdat Shukur Mahmood نجدت شكر محمود and Fakhri Jamil Al-Dalla Ali فخري جميل الدلة علي}, journal={Al- Anbar Medical Journal مجلة الأنبار الطبية}, volume={11}, number={1}, pages={1-10}, year={2013}, abstract={Background: Birth defects are an important contributor to infant morbidity and mortality among all racial/ethnic groups, and the 3rd leading cause of infant mortality after cancer and accidents in developed countriesObjective: To estimate the incidence of major and minor birth defects at birth and trying to identify some of possible associated factors.Methods: Between the 1st of February/2009 and the end of October/2009, 1494 newborns were enrolled in this study in Al- Ramadi Maternity and Children Teaching Hospital was examined for birth defects. Full information regarding the mother, newborn, and some socio-demographic factors were recorded after interview of the mother, and full examination was done by the investigator. Results: Forty-seven newborns (31.46/1000 total birth) had birth defects. The incidence of major anomalies was 16.73 /1000 total birth and minor 14.73/1000 total birth. Among total births, the most common system involved was genitourinary system (27.7%), followed by central nervous system (19.2%), musculoskeletal system (19.2%), oral anomalies (6.4%), skin (6.4%), and then the others. The incidence of birth defects was significantly higher in preterm infants, low birth weight infants, babies who were breech in utero, and in babies of mothers in both extreme age (below 20 and above 35 years), or had bleeding during pregnancy, urinary tract infection during pregnancy, and polyhydramnios or oligohydramnios.Conclusion: The incidence of birth defects is alarmingly high in Al- Ramadi city. The catastrophically successive wars imposed on Iraq undoubtedly have played some role in this problem. Attention should be made for defects at birth in genitourinary system, central nervous system and musculoskeletal system, however defects of cardiovascular system, and internal gastrointestinal tract may be evident sometime after birth

خلفية البحث : تعتبر التشوهات الخلقية مساهما هاما في وفيات الرضع ومعدلات المراضة بين جميع الفئات العرقية / الإثنية، والسبب الرئيسي الثالث لوفيات الرضع بعد السرطان والحوادث في البلدان المتقدمة. الأهداف: حساب معدل التشوهات الخلقية الكبرى والصغرى عند الولادة ومحاولة تحديد بعض عوامل الخطورة التي من المحتمل أن يكون لها تأثير في حدوث التشوهات الخلقية عند الأطفال. طريقة العمل: خلال الفترة بين الأول من شباط لغاية الأول من تشرين الثاني، 1494 مولود تم فحصهم عند الولادة في مستشفى النسائية والأطفال التعليمي في الرمادي للكشف عن أي تشوهات خلقية. تم جمع المعلومات المتعلقة بالأم والطفل و بعض المعلومات الاجتماعية والسكانية عن طريق الشخص الأقرب للام، إما الفحص السريري الكامل للطفل المولود فقد تم بواسطة شخص واحد وهو الشخص الباحث. النتائج: من بين الأطفال الذين تم فحصهم، 47 طفل (31, 451000 ولادة) وجد لديهم تشوهات خلقية. كان معدل التشوهات الخلقية الكبرى هو 16,731000 ولادة والتشوهات الصغرى 14,721000 ولادة. كانت تشوهات الجهاز البولي التناسلي هي الأكثر وقوعا (27,7 %)، تليها تشوهات الجهاز العصبي والجهاز العضلي الهيكلي بنسبة (19,2 %) لكل منهما ، ثم تشوهات الفم والجلد بنسبة (6,4 %) لكل منهما، ثم تأتي بعدها التشوهات الأخرى بنسب اقل . ودلت الدراسة على وجود فرق إحصائي معتد بين التشوهات الخلقية وكل من: المواليد ذوو الأوزان القليلة ، الأطفال المولودين قبل الأوان ، الأطفال الذين كانت رؤوسهم إلى الأعلى خلال الحياة الجنينية، الأطفال المولودين للأمهات اللاتي عمرهن اقل من 20 عاما أو أكثر من 35 عاما ، حدوث النزيف الدموي للام خلال فترة الحمل، التهاب المجاري البولية في فترة الحمل وأخيرا زيادة أو نقصان السائل المشيمي لدى إلام. الاستنتاج :وجدت الدراسة أن معدل حدوث التشوهات الخلقية عالي في مدينة الرمادي وان الحروب الكارثية المتعاقبة التي فرضت على العراق بلا شك لها دور في هذه الزيادة. من تلك التشوهات الخلقية الممكن اكتشافها عند الولادة يجب أن يركز الاهتمام على تشوهات الجهاز البولي التناسلي وتشوهات الجهاز العصبي وتشوهات الجهاز العضلي الهيكلي. أما تشوهات الجهاز القلبي الوعائي وتشوهات القناة الهضمية الداخلية ربما تكتشف لاحقا.} }