TY - JOUR ID - TI - Rhetorical aspects of the poem to the Amuriyah Conquest by Abi Tammam من الأوجه البلاغية في قصيدة فتح عمورية لأبي تمام AU - Tareq Amin Sajer Alrafaei طارق أمين ساجر الرفاعي PY - 2014 VL - 1 IS - 8 SP - 207 EP - 246 JO - Midad Al-Adab Refereed Journal مجلة مداد الاداب SN - 22226575 AB - As well as a lesson rhetoric which we enjoyed Bosnavhand types in this analysis , there is another benefit relatedto the genesis of rhetoric , as Arabs knew Balvsahh ,rhetoric , and the poets and rhetoricians compete andcompete out with Ancaouna of poetry or prose , sofamous in the history of pre-Islamic literature andsubsequent eras .As the dome of red that hit the genius Thubiani marketOkaz arbitration between poets , poems yearbooks forZuhair bin Abi Salma , and say Alahtaih : (( good hairHoli Mahkk )); testament to the lesson rhetorical rollingtaste and common sense according to the principlesMtarefh have a beginning . Then increased attention thatthe emergence of Islam and the revelation of the Qur'anwho defied God eloquently and eloquence Arabs andOadzhm to come surah of the like ; was held councilslesson and education for the nation, Read , and beganblogging and writing at the beginning of the secondcentury , of which: (Book eloquence ) to Abu HatemSijistani (d. 200 AH ) and ( Quran ) of fur (d. 207 AH )and newspaper Bishr ibn pilgrim (d. 210 AH ) and(virility poets ) Osamai (d. 216 AH ) and works Amr ibnBahr bigeye (d. 255 AH ) and ( interpretation of theproblem of the Koran ) to Abdullah Ibn Muslim binKoutaiba (d. 276 AH ) and ( full ) of the cooler (d. 285 ) ;this is part of the early writing in this area that theevolution of the development of terms rhetorical definedin (Book Budaiya ) to Abdullah bin Moataz (d. 296 AH ), and the evolution beyond books rhetoric known whichexpanded by mentioning the terminology rhetorical anddefined and divided into dendrites that we know today .

قال الطبري: (( في سنة ( ٢٢٣ ه) ثلاث وعشرين ومائتين للهجرة،أوقع توفيل بن ميخائيل صاحب الروم بأهل زِبطرة فأسرهم وخرب بلدهم، ومضى من فوره إلى ملطية فأغار على أهلها وعلى أهل حصون منالمسلمين وسبا من المسلمات فيما قيل أكثر من ألف امرأة، ومثَّل بمن. ( صار في يده من المسلمين، وسمل أعينهم وقطع آذانهم وآنافهمفصاحت امرأة زِبطرِية مسلمة من السبايا (وامعتصماه) فبلغ المعتصمذلك وفي يده قدح يريد أن يشرب ما فيه، فوضعه، وأمر بان يحفظ،وقال: لبيك لبيك وصاح في قصره النفير، ثم ركب دابته وخرج من وقته،. ( وكان سبب فتح عمورية، فلما رجع من فتحها شربه)هكذا كانت الأحداث التي دفعت أبا تمام (ت ٢٣١ ه ) لأن يقولقصيدته هذه ؛ الشهيرة بفتح عمورية التي مطلعها :( السيفُ أَصدقُ أَْنباء من الكُتُبِ في حده اْلحد بين الجِد واللَّعبِالقصيدة من البحر البسيط ، والقافية متراكب ، وبناءالبحر :مستفعلن فاعلن مستفعلن فاعلن مستفعلن فاعلن مستفعلن فاعلنواختار ابو تمام هذا البحر لقصيدته لسعته ؛ واستحكام عروضهوضروبه وانبساطه ، قال القرطاجني :((ومن تتبع كلام الشعراء في جميعالأعاريض وجد الكلام الواقع فيها تختلف أنماطه بحسب اختلاف مجاريهامن الأوزان ووجد الافتنان في بعضها أعم من بعض فأعلاها درجة في ذلك الطويل والبسيط))– ثم يواصل شغفه بالبحر البسيط في موضع آخرفيقول : (( فالعروض الطويل تجد فيه أبدا بهاء وقوةوتجد للبسيط سباطة وطلاوة ) . ووصفه الآلوسي فيالفوائد الآلوسية بقوله :(( وسمي هذا البحر بسيطا لكثرة أجزائه منالبسيطة وهي السعة أو لشهرته أو لكثرة استعماله من البسط وهو النشرأو لانبساط الحركات في عروضه وضروبه إذ الألف كانت فاصلةبينهما فّلما حذفت انبسطت تلك الحركات )) وذكره جلال الدين الحنفيبقوله : (( فهو من بحور الشعر التي اُولع الشعراء بركوبها منذ الجاهليةوذلك لإتساع أفقه وإمتداد رقعته وجمال إيقاعه ويضيف قال الحفناوي فيحواشيه على شرح الخزرجية : والطويل والبسيط اللذين هما أشرف منسائر البحور لطولهما وحسن ذوقهما وكثرة دورهما في أشعار العرب )) ER -