TY - JOUR ID - TI - Readings attributed to Imam Abu Hanifa God's mercy upon him القراءات المنسوبة إلى الإمام إبي حنيفة النعمان رحمه الله AU - Ahmed Abdul Karim Shukah Alkubaesi أحمد عبد الكريم شوكة الكبيسي PY - 2014 VL - 1 IS - 8 SP - 289 EP - 338 JO - Midad Al-Adab Refereed Journal مجلة مداد الاداب SN - 22226575 AB - It is already clear to us clearly the importance of this interestingsubject and its impact on science and interpretation of the Koranand Conditions .. After a modest round of telecom has concludedthe following:. ١The Imam Abu Hanifa - may God have mercy on him - hastaken a reading presentation on Suleiman bin Mehran Aloamc (d.148 AH ) , one of the readers fourteen , and Asim bin AbiTablelands (d. 127 AH ) , one of the readers of the seven , andAbdul Rahman Ibn Abi Layla . Note that it has gone to the ImamNafi civil but did not take it as proven narrated readings aboutHassan ibn Ziyad . However this is no longer God's mercy AbuHanifa readers renowned Kchehrth in Islamic jurisprudence.. ٢Himself Abolfazl Alkhozai (d. 408 AH ) in the novel somereadings from Abu Hanifa in part narrated by Imam Ibn al- Jazari(d. 833 AH ) of the way , and directed Hudhali in his full , said herson island : " In the breath of authenticity thing and, ifcorroboration to him was one of the healthier readings. ٣Not only did Abu Hanifa Almighty God's mercy on the readingsof the seven or ten only in terms of the introduction and selection,but Roy of anomalous readings.. ٤Chose Abu Hanifa readings what is true frequently , about theverse: ( ( for Nhsnkm ) ) [ Prophets : 80 ] - Balnon instead of na - ,and saying: ( ( and denied ) ) [ Prophets : 95 ] - broken ha with thedeletion of the ground after ra - , and saying: ( ( Sheba ) ) [ant : 15 ]- housing Hamza arrived without opening them - and saying: ( ( togone ) ) [ p 29 ] - Bta and ease the signifier with the tightening ofthe fathers - and saying: ( ( Gshawh ) ) Gatheh : 23 ] - open Elginand stillness Shin and delete the ground. -

فالقرآن الكريم ، كتاب الله الخالد ، ومعجزة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، التي لا تفنى إلى الأبد وهو كتاب منتظم الآيات ، متعاضد الكلمات ، لا نفورفيه ولا تعارض، ولا تضاد ولا تناقض، صدق كلها أخباره ، عدل كلها أحكامه ،قد ي سره الله لهذه الأمة أعظم تيسير ، حتى أنزله على سبعة أحرف فليس ثمت ما يعارضه ، ولا يرد على ذلك موهم الاختلاف بين قراءاته ، فهو اختلاف تلازم وتنوع ، إذ عند التدبر يتم التوفيق والالتئام، وليس اختلاف تضاد وتناقض ، ولذلك فإن القراء المشهورين لم يعترض بعضهم على بعض فالكل صحيح ما دام مستوفياً لشروط صحة القراءة ؛ كلّ هذا من أجل أن يستقيم اللسان بقراءة القرآن من دون عناء أو صعوبة ، فيقرأه الكبير والصغير على خلاف ما كان عليه من قبلنا إذ كانتكتبهم لا يستطيع قراءتها إلا الرهبان ورجال الدين . وقد تكفل الله تعالى لهذه الأمة بأن يحفظ كتابها من أن تناله أيدي العابثين ، فسخر رجالاً منها يحفظون القرآن بجميع أوجه قراءاته ، وسخر لها أيضاً رجالاً يوثقون ذلك في الكتب ويعلمون الأجيال جيلاً بعد جيل حتى لا ينقطع السند القرآني ، فقطع بذلك دابر المحرفين والمبدلين .تبرز أهمية الموضوع من خلال شهرة الإمام أبي حنيفة رحمه الله في مجال الفقه ، فربما قرأ أحد خلال كتب التفسير ، قول المفسر : قرأ أبو حنيفة كذا ، فأخذها دون مراعاة صحة هذه القراءة من عدمها، مما أحدث لبساً في مدى اعتماده على شواذ القراءات ، وإجراء ذلك مجرى الصحيح ، لاسيما وأن بعض المفسرين من أورد تلك القراءات في كتابه ، ففتح بذلك المجال لمن خلفه ، لكي يجمعها على حده ، وهذا ما أنا بصدده في هذا البحث . .. وبهذه الدراسة إن شاء الله تعالى سيتبين لنا الصحيح من تلك القراءات وشواذها ، وحجية ذلك، فضلاً عن أحكامهما بالنِّسبة لما نُسب إلى الإمام أبي حنيفة رحمه الله تعالى . ER -