TY - JOUR ID - TI - اتجاهات طلبة قسم العلوم التربوية والنفسية نحو فلسفة التربية AU - المدرس الدكتور علي عبدالكريم آل-رضا PY - 2013 VL - 7 IS - 1 SP - 268 EP - 291 JO - Al-Bahith Journal مجلة الباحث SN - 22223002 2790220X AB - problem of search-centric knowthe nature of the direction of studentsin the Department of EducationalSciences and psychological Collegeof Education for Human SciencesUniversity of Karbala about thephilosophy of education, which is adecisions curriculum, and theimportance of research topic ofimportance to identify the naturetrends individuals about subjects ordifferent positions, and theimportance of subject of studyCurrent only The theme of the trendtowards the philosophy of educationhas not received much attention ofresearchers, especially in Iraq andthis is what touched researcherduring the collection process andinformation sources related to thesubject of his research, which aimedto:1.Know the direction of Phase IVstudents in the Department ofEducational andPsychological Sciences in theCollege of Education for theHumanities article about thephilosophy of education.2.Know the direction of Phase IVstudents in the Department ofEducational and PsychologicalSciences in the College of Educationfor the Humanities about thephilosophy of education by sex.Taking the research community as awhole and of {49} students, and toachieve the research objectives wasto build a tool consisting of (40)paragraph measure the direction ofstudents in the Department ofEducational Sciences andpsychological College of Educationfor the Humanities article about thephilosophy of education has alsobeen making sure propertiesAlsekoumtria to measure resultsshowed that direction students fourthstage in the Department

ه المبحث الأولخلاصة البحثمجتمع ال وٌم عٌ شٌ تؽ رٌات كث رٌة، و شٌهدأحداث لم سٌبق أن شهدها من قبل وما علىالمجتمع إلا أن تٌصدى لها بكل طاقاته وقدراته،هذه الأحداث الت ه ول دٌة التقدم العلم والتكنولوج الت أملت على المجتمعات أنتواجه تحد اٌت التؽ رٌ الذي طٌرأ عل هٌا الذيأصبح سمة العصر وعل هٌ توجب على أفرادالمجتمع بذل قصارى جهدهم من أجل للحاقبنتائج هذا التقدم، لا س مٌا عندما ننظر إلى ذلك ،نجد أن جم عٌ مجالات الح اٌة ف المجتمع قدتشربت بآثاره، من هذا المنطلق تبلورت مشكلةالبحث الت ه جزء من مشكلة الحداثة الت ألمت بالنظام التربوي ، والترب ةٌ بالوقت نفسهكانت ولا تزال السب لٌ والوس لٌة ب دٌ المجتمعاتالت تعول عل هٌا ف سباقها لإحداث كل تؽ رٌتراه مناسبا لها وبما حٌقق الكفا ةٌ والكفاءةلخططها وبرامجها الت تضعها ، من هنا كانتالترب ةٌ الحد ثٌة معن ةٌ بتدع مٌ مرتكزاتها منجم عٌ جوانبها العلم ةٌ والتربو ةٌ للإ فٌاءبالتزاماتها المتزا دٌة ، فانخشب تٕ انمعاصشة ح ذٍفإن ححق قٕ وم الإوسان وم اًُ مخكاملاً ف جم عٕانمجالاث مَخ اُصواً مه ح ثٕ ح صُ عٔ انقذساثاَلامكاو إث ف ان قُج راح ، لَا كٔ نُ رنك ألاعبش انم اُد انذساس تٕ انمخعاضذي بفش عَ اٍ اَنثش تٔبمىا جٌ اٍ نخ دُ د سَ اٌ ضمه انكمّ انفعالانم حُذ انز لا قٔذو لَا شٔكض إلا ف ض ءُحاجت حق قٕ تٕ أ مطهب ر خص صُ تٕ ، ىٌَاخٔجه د سَ فهسفت انخشب تٕ ضمه زٌا انكمّانمؤحهف مه انم اُد انذساس تٕ انساع تٕ نخكامم وم الإوسان وم اًُ خٔفق خَٔ اُفق مع قذساح انعقه تٕاَن جُذاو تٕ اَنخهق تٕ اَنبذو تٕ ، خاصت مع حمخاصب فهسفت انخشب تٕ مه أحساع ف مذ أح اٍ حَى عُمجالاح اٍ انخ حمخهك إمكاو تٕ الاوفخاح ضََعانخطط انمسخقبه تٕ اَنشؤ انعمه تٕ نمس شٕة حشب تُٔشم نُ تٕ حسخط عٕ الا فٔاء بمخطهباث انمجخمعاث ف انعصش انشا ىٌهخشكم أساط ج ذٕ لمقوماتالنهوض بالمجتمعات من خلال سع هٌا لتكاملالإنسان والارتقاء بالنواح الت تشكلالشخص ةٌ له عبر تزو دٌه بمعارؾ وخبراتومهارات تنم إمكان اٌته وتف ءً بحاجاته ، إلا أنمجال مادة فلسفة الترب ةٌ كمادة دراس ةٌ ف كل اٌتالترب ةٌ خاصة ما تزال تزخر بالعد دٌ منالمشكلات والمعوقات الت تعترض سبل نهوضهوتحد من إمكان اٌته ، بل وحتى تعطل فعل بعضمن قدراته ، شؤنها شان الكث رٌ من الموادالدراس ةٌ الاخرى ، والباحث نٌ ف مضمار فلسفةالترب ةٌ ، قد خاضوا ف الكث رٌ من جوانب البحثالمتعددة والمتنوعة ، كانوا ف بعضها موفق نٌوف الاخرى ؼ رٌ ذلك ، الذي هٌمنا من الامر ،أن هناك خاص ةٌ لم تٌم البحث ف هٌا مماسٌترع تسل طٌ الضوء على هذا الامر كونمادة فلسفة الترب ةٌ لا تعمل بوسط منعزل عنؼ رٌها، ولا كٌون تؤث رٌها وفعلها إلا ف ب ئٌةمتفاعلة تخضع لأفعال المحا ثٌة والتؤث رٌ المتقابلوعل هٌ تكون معرفة اتجاهات المح طٌ نٌ بهانحوها أحد الضرورات اللازمة لاستدراك بعضالمعوقات وه ف مهدها أو بما مٌكن منتجاوز احتمال حدوثها ، إذ تمكنا من تحق قٌرإ ةٌ جد دٌة تحاور الاخر بدل أن تتجاهله أوتهمش را هٌ أو أبعاد موقفه وهذا لا كٌون إلابالتعرؾ على اتجاهه نحو مادة فلسفة الترب ةٌ ،فضلا عن أن دراسة الاتجاه تمثل سمة نفس ةٌمركبة تنطوي على عناصر معرف ةٌ ، وعاطف ةٌ، ونزوع ةٌ ، نحو موضوع مع نٌ ، وتظهر ف الآراء والمطامح والتفض لٌ والتوقع والتقبلوالرفض والإقدام والإحجام… وما إلى ذلك ،فإن هذا الاتساع ف مضمون الاتجاه جعلهشٌتمل على معظم المضام نٌ النفس ةٌ للاتجاهنحو مادة فلسفة الترب ةٌ ؛ عل هٌ رٌى الباحثالتحرك نحو طلبة قسم العلوم التربو ةٌ والنفس ةٌف كل اٌت الترب ةٌ للعلوم الإنسان ةٌ والتعرؾ علىاتجاههم نحو فلسفة الترب ةٌكونهم الوح دٌون الذ نٌدٌرسون هذه المادة ، وقد تعرفوا على جزء منهاعلى خلاؾ بق ةٌ اقسام الكل ةٌ ،وبؽض النظر عننوع النتائج الت س سٌفر عنها البحث سواء }سلبا – إ جٌابا { مٌكن التعامل معها ، كون أنأفراد هذه الع نٌة كٌونون ضمن فترة الاعدادو سٌهل أعادة توج هٌهم أو إجراء تعد لٌات علىمفردات مناهجهم الت دٌرسونها بما تٌلائموالتؽ رٌ المنشودة ، كما أن طلبة الجامعة شٌكلونجزءاً مهماً من القاعدة الأساس ةٌ الت رٌتكزعل هٌا بناء المجتمع وتطوره ، فالشباب طاقةالمجتمع ، لذا فٌترض العنا ةٌ بهم واستثمارطاقاتهم عبر توج هٌا نحو منافذ إ جٌاب ةٌ وبنائهوالتقل لٌ من هدارها قدر الامكان خاصة وأنع نٌة البحث الحال س ؤٌخذون طر قٌهم للمساهمةف إعداد اج اٌل جد دٌة ، ومن هنا انبثقت مشكلةالدراسة المتمثلة بطرح الأسئلة الآت ةٌ :ما نوع اتجاه طلبة اتجاه طلبة قسم العلومالتربو ةٌ والنفس ةٌ ف قسم العلوم التربو ةٌوالنفس ةٌ ف كل ةٌ الترب ةٌ للعلوم الإنسان ةٌ نحومادة فلسفة الترب ةٌ؟ما نوع اتجاه طلبة قسم العلوم التربو ةٌ والنفس ةٌف كل ةٌ الترب ةٌ للعلوم الإنسان ةٌ نحو مادة فلسفةالترب ةٌ بحسب الجنس؟ولكل ما سبق ، فإن هذه الأسباب مجتمعة، قدجعلت هذا الموضوع إٌلؾ مشكلة تقتض البحث ف هٌا والتعرؾ عل هٌا. ER -