ISSN: 18176798
الجامعة: جامعة تكريت
الكلية: التربية
اللغة: Arabic
This journal is Open Access
مجلة علمية محكمة تصدر كل شهرين عن كلية التربية
جامعة تكريت .
Phone Number: +967481408058
E_mail:tikrit_university_journal@yahoo.com
ملخص البحث اثبت البحث الإحاطة بجوانب دلالية في التأليف الصوتي للقران الكريم حيث تعد ظاهرة الإدغام من الظواهر التي شغلت حيزا كبيرا من تفكير علماء العربية وبينت أشهر أنواع الإدغام وهي إدغام المتماثلين وإدغام المتقاربين وإدغام النون و التنوين لما لهما من حالات متعددة ومظاهر متنوعة. تستعمل اللغة القرآنية في سورة النبأ الظواهر الصرفية في أغراض مختلفة ومن ذلك التقارب بين المصدرية و الاسمية و الاختلاف في ابنية المشتقات و الاختلاف في العددية في المستوى النحوي وسائل التوكيد في الجملة الاسمية متنوعة ففيها التوكيد بمؤكد واحد، و مؤكدين. الغالبة في الجملة الفعلية الماضية تتبع النظام الاعتيادي في تركيب الجملة (فعل مبني للمعلوم + فاعل + مفعول به) تنوع وسائل التوكيد في الجملة الفعلية يميل استخدام القران الكريم إلى استخدام أداة النفي لا في الجملة المضارعة المثبتة و المؤكدة تعدد حروف المعاني لأنها وسائل الربط في التركيب الذي ينصب عليه العمل النحوي في المستوى الدلالي كان لدراسة ظاهرة الحقيقة و المجاز وظاهرة التضاد و المشترك اللفظي في سورة النبأ أهمية كبيرة في توضيح المعنى ودلالته.
ملخص البحث بسم الله الرحمن الرحيم ((يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (1) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (2) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (3) أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (4) كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ (5) يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَمَا تَبَيَّنَ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَ (6) وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ (7) لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ (8) إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ (9) وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (10) ))
الخلاصة يتناول هذا البحث قصة (أمْ سعد) للكاتب حمد صالح في دراسة تأويلية الهدف منها الكشف عن خبايا النصّ وسبر أغواره من خلال استخراج الدلالات العميقة الثاوية في البنية السردية للقصة ، هذا فضلاً عن محاولة تفسير طبيعة النصّ وعلاقته بالتراث والتقاليد من جهة ، وعلاقته بمؤلفه من جهة أخرى ، وبالاعتماد على تجميع الأدلة التاريخية واللغوية التي تساعد على فهم النص وبالتالي الوصول إلى ذات الكاتب ومشاعره وانفعالاته، وبما أنَّ النصّ تتعدد دلالاته يَتعدّد قُرَّاؤُهُ، إلا أن تحليل النص بتشكيلاته اللغوية وبيان عناصرها ودلالاتها الجمالية ومقارنته مع نصوص أخرى ساعد كثيراً على الولوج والاقتراب من مشاعر الكاتب وانفعالاته وأفكاره تجاه قضاياه التي يروم معالجتها.
ملخص البحث تعدّ كتب الشروح الشعرية واحدة من أهم الروافد المعرفية التي يزودنا به صاحب الشرح عن قيمة الخطاب الشعري المدروس.هذا العمل ذو فائدة مزدوجة، الاولى تكمن في الملامح والمعالم الناتئة التي يستخرجها الشارح من الخطاب الشعري،وتحديد مرتكزات التلونات الجمالية، ثم بيان مدى تأثيرها وحجم حضورها في ذهنية القارىء. أما الفائدة الأخرى فتتعلق بالاتصال المباشر بالخطاب النقدي للشارح؛ إذ تُعرف الابعاد الفكرية له؛ ومقدار انقياده للتوجهات والاملاءات النفسية؛ أو البيئية المحيطة به، وما هو الدور الذي يؤديه لكسب رهان التميز من عدمه.وصولا الى رسم الاطار الهيكلي لسياسته النقدية. وعلى وفق ما تقدم يسعى البحث الى قراءة شروح سقط الزند الثلاثة، وهي شروح كل من (التبريزي، البطليوسي، الخوارزمي) المجموعة في كتاب من خمسة اجزاء، للوقوف على الفائدة المزدوجة سالفة الذكر.وتضمنت خطة البحث تمهيدا ومحورين هما1- الاطار الوصفي للشروح 2- الاطار النقدي للشروح.
ABSTRACT Language is the best means of communication. It enables the individual to achieve his interests and needs. As the individual’s need increase, learning another language other than one’s own becomes quite demanding. Yet there is a set of factors, namely educational, social, and cultural which can negatively affect the learning of this new language and hinder the teacher from achieving his task in the right way. As such, the present research accounts for the difficulties faced by teachers of FLs. It also attends to a number of factors that can have negative bearing on teachers’ performance to varied degrees. If we want things to go smoothly, we should attend to the teacher’s interest in his profession. Otherwise the set of negative factors will intrude and change FL classes into places of much disfavour and dissatisfaction on the part of a large number of teachers.
ABSTRACT The current study deals with the translation of the present participle from Arabic into English. It is an attempt to study the problems that encounter translators in translating the present participle into English and the mistakes which they may commit. This may be due to the fact that they are unaware that the present participle is a verbal element which may have a subject in the nominative case and an object in the accusative case. Another problem which may face translators is the variety of forms and rhymes in which the present participle may appear in Arabic as compared with English in which the present participle has one form only ( the –ing form ). The study is divided into three sections. Section One is an introductory section which includes the problem of the study, the value, aim, scope and the procedure adopted in the study. Section Two accounts for the various definitions of the present participle in Arabic and the cases in which it may be used. Section Three is dedicated to the translation of the present participle in the Glorious Qur'an. It discusses the mistakes committed by some translators in translating the present participle in some verses. Finally, the study ends with a list of the main conclusions and findings arrived at in the study and the main references consulted to achieve this work.